"أسود الشرقيّة" يستهدف "خلخلة" العسكري ومواقع في البادية السورية

"أسود الشرقيّة" يستهدف "خلخلة" العسكري ومواقع في البادية السورية
أعلن فصيل " أسود الشرقية" التابع للجيش السوري الحر، اليوم الثلاثاء أنه قصف مطار "خلخلة" العسكري الواقع بريف السويداء، إضافة للمحطة الحرارية بريف دمشق، موقعاً إصابات بالغة فيه.

وأضاف الفصيل في بيان رسمي له أنه هاجم تجمعات لجيش الأسد في منقطة "السبع بيار وظاظا" في البادية السورية.

https://i.imgsafe.org/19927d35c4.jpg'>

وكانت قوات الأسد سيطرت قبل يومين على تلك المواقع الهامة، كونها متاخمة لمطار السين العسكري، وهي تؤمن عمقاً في معركة فك الحصار عن الغوطة.

كما تقع تلك المواقع على الطريق الدولي الواصل إلى معبر "التنف" الحدودي مع العراق وتعتبر عقدة طرق باتجاه حاجز "البصيري" من جهة وحاجز "المثلث" من جهة أخرى.

إلى ذلك، ردّت قوات النظام هذا الهجوم بشن 4 غارات على مواقع لـ "أسود الشرقية" وأخرى على محيط مخيم "الرقبان" للاجئين السوريين على الحدود الأردنية دون ورود أنباء عن إصابات.

وتأتي تلك العمليات العسكرية ضمن ما أسمته أسود الشرقية "معركة سرجنا الجياد لتطهير الحماد" حيث استطاعت أن تطرد تنظيم الدولة من مواقع عدة من البادية السورية، في محاولة لتأمين الوصول إلى مناطق القلمون الشرقي وريف السويداء وريف دمشق.

التعليقات (3)

    ازدهار مبيعات أغشية البكارة الصناعية بألمانيا مع تدفق اللاجئين

    ·منذ 6 سنوات 11 شهر
    ازدهار مبيعات أغشية البكارة الصناعية بألمانيا مع تدفق اللاجئين-بعد سنوات من بيعها عبر الإنترنت من خلال شركات صينية تستهدف سوق الشرق الأوسط، بدأ بيع وتصنيع أغشية البكارة الصناعية فى ألمانيا، وبحسب صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، فإنها "تحقق مبيعات ضخمة بسبب تدفق أعداد كبيرة من اللاجئين إلى ألمانيا من دول أغلب سكانها من المسلمين".

    مستغرب

    ·منذ 6 سنوات 11 شهر
    وما علاقة هذا التعليق بالخبر المذكور أعلاه؟

    إيران تحول مساجد حلب الشرقية إلى حسينيات

    ·منذ 6 سنوات 11 شهر
    إيران تحول مساجد حلب الشرقية إلى حسينيات- حولت ميليشيا إيران وحزب الله اللبناني بعض المساجد في مدينة حلب ال إلى حسينيات . وتداول ناشطون صوراً من مسجد حي الزبدية في حلب الشرقية، يظهر من خلالها رفع الصور الحسينية في المسجد وحضور عدد كبير من المعممين.وقال ناشطون إن الميليشيات حولت مسجد في حي الميسر ومسجد عروة البارقي في حي مساكن هنانو إلى حسينيات، وأن المؤذن الذي يرفع الأذان فيها، أصبح ينهي أذانه بقوله: “لبيك يا حسين، لبيك يا حسين، لبيك يا بشار”.
3

الأكثر قراءة

💡 أهم المواضيع

✨ أهم التصنيفات