النظام يرسل تعزيزات عسكرية إلى درعا والفصائل تستنفر عناصرها

درعا في عينِ العاصفة .. تعزيزاتٌ عسكرية بقيادةِ سهيل الحسن تصلُ إلى الجنوب السوري.. الهدفُ بحسب قاعدةِ حميميم هو درعا والتي توعدت الفصائلَ فيها بصيفٍ حار.. موسكو لم تخفِ نيتَها السيطرةَ على الجنوب، ولكنها بعثت برسائلِ طمأنةٍ لإسرائيل حيث أكدت أنها لن تقبلَ بوجودِ ميليشياتٍ غيرِ متفقٍ عليها غيرِ ميليشياتِ أسد الطائفية..

فما هو الموقف ُالأمريكي في حالِ أقدمَ النظامُ وروسيا على حملةٍ عسكرية على درعا؟ وهل ستكتفي إسرائيل بضمانات ِموسكو في حال اقدامِها على فتح ِمعركةِ الجنوب؟ وكيف هي استعداداتُ الفصائل في حال فُرضت عليهم المعركة؟ ألم يحِنِ الوقتُ لرصِ صفوفِهم ليكونَ صفاً واحدا بمواجهةِ النظام وحلفائهِ؟

 

تقديم: أحمد الريحاوي

أبو توفيق الديري - المنسق العسكري للجبهة الجنوبية - جدة

العميد أحمد شروف - الخبير العسكري والاستراتيجي - عمان

 

التعليقات (0)

    0

    الأكثر قراءة

    💡 أهم المواضيع

    ✨ أهم التصنيفات