اليهود ... وحقيقة محرقة "الهولوكوست" النازية ؟؟!

اليهود ... وحقيقة محرقة "الهولوكوست" النازية ؟؟!

في كل عام يحيّ اليهود " ذكرى الهولوكوست"، التي راح ضحيتُها ستّة ملايين يهودي قضَوا في الحرب العالمية الثانية على أيدي النازيين والمتعاونين معهم حسب زعمهم واعتقادهم، هذه الذكرى  السبعين عاماً على انتهاء الحرب، التي انتهت بشكل رسمي في 15 آب 1945م، وقد أُعلِن عن هذا اليوم كيوم حداد رسمي في إسرائيل، حيث يتمّ إنزال الأعلام في جميع المؤسَّسات العامة، وتدوي صفارات الإنذار في  جميع مدن مستوطنات دولة الكيان لدقائق  صمت على أرواحهم وغيرها من الفعاليات في  ذكرى هذه  المحرقة .

ماذا تعني (هولوكوست)؟

تطلق كلمة هولوكوست على الإبادة الجماعية التي تعرض لها اليهود على أيدي النازيين خلال الحرب العالمية الثانية، وأحياناً يُستخدم مصطلح (الإبادة : Extermination) أو (المذابح الجماعية: Genocide) في وصف هذه الحادثة، ولكن المصطلح الأكثر شيوعاً هو (الهولوكوست: Holocaust), وهي كلمة يونانية لا تعني مجرد (التدمير حرقاً)، كما تشير الموسوعة البريطانية، ولكنها كانت في الأصل مصطلحاً دينياً يهودياً يشير إلى (القربان الذي يُضحَّى به للرب ويُحرق حرقاً كاملاً غير منقوص على المذبح).

في 1933؛ بلغ تعداد اليهود في أوروبا أكثر من تسعة ملايين، وكان يعيش معظم اليهود الأوروبيون في الدول التي كانت الدولة النازية ستحتلها خلال الحرب العالمية الثانية قبل عام 1945، قتل الألمان والمتعاونون معهم حوالي اثنين من كل ثلاثة يهودي أوروبي كجزء من ’الحل النهائي’ وهو السياسة النازية لقتل ’يهود أوروبا’.

ورغم أن اليهود كانوا هم المقصودين من العنصرية النازية؛ إلا أن أعداد الضحايا بلغت 200000 من الغجر. كما قتل 200000 معاق ذهنيًا أو جسديًا في برنامج "القتل الرحيم".

ولهذا كان (الهولوكوست) يُعد من أكثر الطقوس قداسةً عند اليهود، وكان يُقدم تكفيراً عن خطيئة الكبرياء. وفي العبرية يُشار إلى هذه الحادثة باستخدام كلمة (شواه)، التي تعني الحرق، كما تُستخدم أحياناً كلمة (حُربان) وتعني الهدم أو الدمار، وكانت تُستخدم للإشارة إلى (هدم الهيكل). وهكذا، فإن اختيار المصطلحات في حد ذاته -سواء في الإنجليزية أو العبرية- لوصف حادثة تاريخية محددة هي القضاء على جزء من يهود أوروبا، يخلع على هذه الحادثة صفة القداسة وينزعها من سياقها التاريخي والحضاري المتعين.

يرى أصحاب أسطورة الـ(هولوكوست) بأن النازيين قاموا بإبادة اليهود في أوروبا الشرقية خلال حرب العالمية الثانية بواسطة أفران غاز كبيرة، وتم حرق و إبادة حوالي 6 ملايين يهودي – أي ثلث الشعب اليهودي آنذاك-!!

مع تقدّم الحلفاء زادة الألمان من وتيرة الإبادة في المعسكرات بموازاة البدء بإخلاء الأسرى في "المواكب الجنائزية". بعد الهزيمة الألمانية ومع تحرير المعسكرات تم الكشف عن حجم الإبادة، الرعب، والوحشية التي هزّت العالم بأسره.

أسطورة المحرقة وحقيقتها

قرأتُ العديد  من الكتب المترجمة للعديد من المؤرخين وتمعنتُ بنظر فيها، فرأيت الكثير من الأدلة والوثائقُ التي تبين و تدلل زيف هذا الادعاء الذي لا يستند على أي دليل حقيقي وصادق للمحرقة النازية، التي روج لها اليهود في أوروبا وأنها مجرد لعبة وإشاعة، من أجل تهجير اليهود وتأسيس لهم دولة وكيان على أرض فلسطين بعد الحرب العالمية الثانية وإليكم  بعض الدلائل التي توضح ذلك.

يقول المؤرخ البريطاني ديفيد إيرفينغ " الذي اعتقل في نمسا يوم 17 تشرين الثاني الماضي على خلفية أفكاره المناهضة لتلك الأكاذيب اليهودية":( لا توجد أي وثيقة فيما يتعلق بغرف الغاز).

المؤرخ إيرفينغ ليس الوحيد الذي توصل إلى كشف هذه الحقيقة، فهناك عدد كبير من المؤرخين والباحثين من لا يقرون بتلك الأكاذيب، فأول من شكك بأسطورة (المحرقة) وغرفة الغاز النازية هو الباحث الفرنسي بول راسينيه، كذلك الأديب الفرنسي لويس فرديناند سالين الذي كان يسخر من غرف الغاز المزعومة باستخدامهِ تعبير (غرفة الغاز السحرية).

و بروفيسور الهندسة الأمريكي آرثر بوتز وضع كتاباً أثبت فيه الاستحالة الهندسية لغرف الغاز، أما عالم الكيمياء الألماني غيرمار رودلف -المسجون حالياً في أمريكا- قام بدراسة أثبت فيها أن الغاز الذي يفترض أنه استخدم ضد اليهود والذي يفترض أن تبقى له آثار على مدى قرون في التربة، لم يوجد أثر له قط في معسكرات الاعتقال النازية.

ويقول أيضاً الباحث الفيزيائي الفرنسي روبرت فوريسون الذي تعرض لأربع مرات لمحاولة اغتيال: "إن أسطورة غرف الغاز النازية كانت قد ماتت يوم 21/2/1979 على صفحات جريدة اللوموند عندما كشف 34 مؤرخ فرنسي عجزهم عن قبول التحدي بصدد الاستحالة التقنية لهذه المسالخ الكيمائية السخيفة".

ويضيف فوريسون " خلال التاريخ عرفت الإنسانية مائة محرقة حافلة بخسائر رهيبة بالأرواح وكوارث دموية، ولكن معاصرها تعودوا أن يتذكروا واحدة فقط: محرقة اليهود، حتى أصبحت كلمة (المحرقة) تخص اليهود فقط، دونما حاجة إلى القول: محرقة اليهود".

ولم تؤدي أية محرقة سابقة إلى دفع تعويضات مادية تشبه تلك التي طلبها ونالها اليهود لقاء كارثة (الشواة) التي يصفونها بأنها فريدة من نوعها وغير مسبوقة وهو الأمر الذي كان يمكن أن يكون صحيحاً لو كانت عناصرها الثلاثة "الإبادة المزعومة لليهود ، غرف الغاز النازية المزعومة ، الملايين الستة من الضحايا اليهود المزعومين" حقيقية، ويقول أيضا: "لم يتمكن أحد، في معسكر اعتقال أوشفتز".

أكذوبة  المحرقة  النازية

في الواقع كان من مصلحة الدول الاستعمارية، وخاصة بريطانيا بشكل خاص، أن تروج لقضية الإشاعات حول حجم المجازر النازية بحق اليهود لأسباب اقتصادية، تتعلق بالرغبة في ترحيل اليهود إلى فلسطين لإقامة دولة لهم، ولكن هناك دول كثيرة مثل سويسرا تندم على ذلك.

وحقيقة الأمر أن غرف الغاز كانت تستعمل لتطهير ملابس السجناء وحراسهم من جراثيم الأوبئة التي كانت منتشرة في ذلك الوقت، وأما غرف المحرقات الصغيرة كانت تُستعمل لحرق جثث الموتى كوسيلة سريعة وفعالة للتخلص من الجثث المريضة. و يقول المؤرخون أن النازيين قد استعبدوا اليهود وغيرهم من الأقليات في مخيمات عمل تجمعية(Labor Concentration Camps) للمحافظة على استمرارية عمل صناعة الحرب الألمانية مالئين الفراغ الذي تركه العمال الألمان الذين ذهبوا للحرب، لذلك قد يكون النازيون غلاظ وقساة القلوب ولكنهم لم يقوموا بقتل الأيدي العاملة التي كانت تدير مصانعهم.

حيث أن كتاب "كفاحي" لهتلر يحظر بيعه أو شراؤه أو طباعته داخل الحدود الألمانية، كما تحظر طباعتهِ أو توزيع أي مقالات أو كتب مؤيدة للنازي بأي شكل من الأشكال، بل وتحظر حتى الهتافات النازية ولو على سبيل المزاح وهذا الحظر هو سبب المشكلة التي تعرض لها لاعب الكرة المصري هاني رمزي في ألمانيا حين قام بإلقاء التحية النازية المشهورة على سبيل المزاح في إحدى الحفلات.

التعاون الصهيوني النازي تاريخياً

حسب الوثائق التي تعود إلى فترة الحرب العالمية الثانية، تبين أن ألمانيا النازية قد تعاونت مع الحركة الصهيونية لإشعال الكراهية ضد الساميين من أجل تهجير اليهود الى فلسطين لتأسيس الدولة الإسرائيلية، فقد سهلت البنوك الألمانية تسريب أموال اليهود الألمان من ألمانيا الى بنوك يهودية في فلسطين. وقد قامت الصهيونية بنشر معاداة السامية في جميع الدول الأوروبية وفي شمال إفريقيا وشجعت بعض الأعمال الإرهابية ضد تجمعات اليهود من أجل إقناعهم ودفعهم لهجرة البلاد التي كانوا يسكنوها وكانوا مواطنين فيها وذلك لدفعهم للهجرة الى فلسطين.

(في عام 1935 صدرت مجلة (لي كو) في فرنسا وفيه حوار مع (روزن برج) منظر النازية، ويقول فيه أنه يؤيد الصهيونية ومعجب بها لتماثلها مع النازية. وفي نفس العام كتبت صحيفة الأجهزة السرية النازية "Das Schwars Skorps" الألمانية تقول: تجد الحكومة نفسها على اتفاق تام مع الصهيونية لرفضها الاندماج، ولذلك ستتخذ التدابير التي تؤدي إلى حل المسألة اليهودية.

في عام 1991م قام "جنترديكيرت" زعيم الحزب الوطني الديمقراطي الألماني (يمين متطرف) بعقد محاضرة استضاف فيها محاضرا أمريكيا ادعى خلال كلمته أن قتل اليهود بالغاز لم يحدث مطلقا، وترتب على ذلك أن قدم ديكيرت للمحاكمة وعوقب طبقا للقانون الذي يحظر أي إثارة للأحقاد بين المجموعات العرقية.

وفي شهر مارس 1994م حوكم "ديكيرت" مرة أخرى وحكم عليه بالسجن لمدة عام واحد مع وقف التنفيذ ، بالإضافة إلى غرامة خفيفة ، مما أدى إلى تعرض القضاة الذين حاكموا ديكيرت لموجة من الغضب والنقد من القضاة الآخرين بسبب ضآلة العقوبة التي حكموا بها، وقد أدت هذه الانتقادات التي تعرض لها القضاة إلى تدخل المحكمة الفيدرالية التي أبطلت الحكم وأمرت بإعادة المحاكمة مرة أخرى.

العقوبة  بحق  من ينكر المحرقة  النازية

في شهر أبريل عام 1994م أعلنت المحكمة الدستورية الألمانية أن أي محاولة لإنكار حدوث الهولوكوست لا تتمتع بحماية حق حرية التعبير التي يمنحها الدستور الألماني، مما دفع البرلمان الألماني أن يضع قانوناً يجرم أي محاولة لإنكار وقوع الهولوكوست ويوقع بمرتكب هذه الجريمة عقوبة قدرها السجن خمس سنوات بصرف النظر عما إذا كان المتحدث يؤمن بما ينكره أم لا.

النمسا

قد يعاقب الإنسان بالسجن إذا أنكر وجود غرف الغاز التي أقامها النازيون أثناء الحرب العالمية الثانية ، وفي عام 1992قامت الحكومة النمساوية بتعديل القانون بصورة تجرم أي محاولة ل "إنكار أو التخفيف من شأن أو مدح أو تبرير أي من جرائم النازية سواء بالكلمة المكتوبة أو المذاعة ".

فرنسا

عام 1990 أقر مجلس الشعب الفرنسي قانون فابيوس ـ جيسو الذي يحظر مجرد مناقشة حقيقة وقوع الهولوكوست في الحرب العالمية الثانية .

سويسرا

مقاطعة دي تور السويسرية منعت كتاب " الأساطير المؤسسة للسياسة الإسرائيلية" للكاتب روجيه غارودي من التداول, وحكمت محكمة على ناشر عرض الكتاب بالسجن أربعة أشهر.

وفي الختام هذا  المقال وبعد  الاطلاع  المعمق للعديد من الكتب للمؤرخين والوثائق والأدلة، تبين أن ألمانيا النازية قد تعاونت مع الحركة الصهيونية لإشعال الكراهية ضد الساميين، من أجل تهجير اليهود الى فلسطين لتأسيس وإقامة  الدولة الإسرائيلية (الكيان الصهيوني) على أرض فلسطين عام 1948م،  ولا وجود لما يعرف بالمحرقة  النازية التي يتزعمها الكيان الصهيوني  بحقهم فالذي  حرف التوراة قادر على أن يحرف ويزور التاريخ ليخدم أهدافه التي يسعى لها.

التعليقات (13)

    عجيب

    ·منذ 7 سنوات 9 أشهر
    لو انت بالمانيا كان حكموا عليك بخمس سنين سجن وغرامه بس ازا بتسب عالاسلام بتصير مشهور وكل الاذاعات وقنوات التلفزيون بتتمنى تستقبلك وبالمصاري كمان وما حدا بيقدر يقلك ليش لانوا هاي حريه التعبير والرأي عالم صار فيه الحق باطل والباطل كبر ومافي حدا يردوا بس لاحدا يزعل او يخاف على الاسلام لانه بحمايه الله ورح يكبر وينتشر اكتر غصب عن الراضي والزعلان

    عبد الستار بوشناق

    ·منذ 7 سنوات 9 أشهر
    كلام مفيد ورائع وموزون .... صناعة الهولوكست درت على يهود فلسطين مئات المليارات حتى الان و لايوجد افق محدد لنهايتها واليهود يملكون عمليا اغلب قنوات الاعلام الرئيسية في العالم بما فيها حوالي 70 % من القنوات الاعلامية الالمانية . ومن وضعه هكذا يستطيع تزوير الحقائق والتاريخ بالحجم الذي يناسب مصالحه .

    غريب

    ·منذ 7 سنوات 9 أشهر
    غريب هذه المحاولة في تكذيب التاريه وغريب من اورينت ان تنشر موضوعا كهذا ..حرقو أم ماتوا قتلا فأيا كانت الطريقة التي قتلوا فيها، فقد اعتقل اليهود دون تمييز : نساء وأطفالا وشيوخا وشبابا لأنهم يهود فقط ووضعوا في معسكرات الاعتقال ومات الكثير منهم، هل المشكلة كيف ماتوا؟ لاشك أن الصهاينة ركزوا على الغاز والحرق، ولكن الكثير قتلوا والكاتب يعترف بذلك (2/3 قتلوا). لكن معاناة اليهود لاتبرر لهم قطعا مايقومون به تجاه الشعب الفلسطيني. هذا ما يجب التركيز عليه. تذكروا ما يفعله الأسد بالمعتقلين.

    رافع

    ·منذ 7 سنوات 9 أشهر
    عيب عليكم ان تنشروا هذه التفاهات من شخص جاهل ليس له خبره في هذا المجال. اين هي شهاداته و ابحاثه في هذا الموضوع؟ مءات المؤرخين وثقوا ابادة اليهود و الغجر على يد النازيون. هذا لا يبرر تشريد الشعب الفلسطيني و لا همجية الكيان الصهيوني و العكس صحيح.

    شميس ي ق ا

    ·منذ 7 سنوات 9 أشهر
    اذا كانت الهولو كوست حقيقة فيجب معاقبة الالمان لا الفلسطينيين واذا لم تكن حقيقة وهذا ما يجب تصديقه فيجب قتل المزيد من اليهود اقصد من يحتلون فلسطين الان .....عاشت الحقيقة .... عاش الاسلام

    محمود ابو مؤبد

    ·منذ 7 سنوات 9 أشهر
    أنا مقتنع بأن الهولوكوست كذبة صهيونية لتهجير اليهود إلى وطننا فلسطين العربية وإقامة الكيان الصهيوني النازي على تراب فلسطين الحبيبة

    علي الكعبي

    ·منذ 7 سنوات 9 أشهر
    كم من محرقة وإبادة تعرض لها المسلمون على أيدي الصهاينة والأمريكان والاوربين ولازالة تلك المحارق والإبادة مستمرة لحد الآن قاتل الله تعالى الظالمين

    كوكب زحل

    ·منذ 7 سنوات 9 أشهر
    هولوكست كذبة إنتها الزمن الذي نصدق فيه أكاذيب

    ةة

    ·منذ 7 سنوات 9 أشهر
    طيب ليش المانيا كانت تريد تتخلص من اليهود اكيد هناك سبب

    الحقيقة

    ·منذ 7 سنوات 9 أشهر
    بدأت اقتنع ان المحرفة حصلت بسبب حسد الالمان من اليهود ،اليهود في اوروبا كانوا شعب ناجح وأثرياء والالمان كانوا يحسدونهم وحتى الان يحسدون اي اجنبي افضل منهم ،حتى الان لم اكتشف سبب المحرقة لماذا حصلت مع ان اليهود لم يقتلوا الالمان حتى الان لا يوجد جواب ،ولكن كما رأيت حتى الان نوعا ما اشعر ان المحرفة حصلت جزء منها بسبب حسد الالمان من اليهود لانهم كانوا شعب ناجح وحتى الان الشركات الموجودة في المانيا وهي شركات يهودية هي الشركات الناجحة ،ومنهم محامين واصحاب حق ،بغض النظر على انهم شعب مغضوب .

    الحقيقة

    ·منذ 7 سنوات 9 أشهر
    الشعب اليهودي شعب مغضوب ،ولكن كما نرى العرب اصبحت أعدادهم كالاستغراغ ودون فائدة همهم الوحيد اللجوء الى اوروبا ليكونوا منافقين للاسف كما رأيت ،الاسلام بعيد عنهم ،لا يهمني اليهود ولا يهمني العرب بالنسبة لي كفلسطينية الان العرب كلهم قذارة وكما نرى انهم يتغربلون ،شخصيا تعاملت مع محامي يهودي بقضية للصراحة لم اجد شخص شجاع وعادل وقوي مثله ،اختصر كل نظام المانيا بجملة ،لذلك الحرب العالمية الثانية بدأت بقتل محامي يهودي ،بالنسبة لاحتلال فلسطين ،العرب باعوا فلسطين س1917 .لا أدافع عن اليهود انهم محتلين .

    الحقيقة

    ·منذ 7 سنوات 9 أشهر
    محرقة النازية كانت حقيقة وحتى الان لا يوجد جواب للكلمة (لماذا ) لا يهمني اليهود ولكن الالمان اكثر قذارة .

    واحد من الناس

    ·منذ 7 سنوات 9 أشهر
    هههههههههه بالعقل كيف تبيد 6 مليون بني ادم و انت في حرب و جبهات و قصف؟ لو هتلر كان يبغي يبيدهم كان بادهم من بكرة ابيهم السالفه كلها "The New World Order"
13

الأكثر قراءة

💡 أهم المواضيع

✨ أهم التصنيفات