رواية صانع الألعاب والتي تنتهي بعبارة لقد ماتت بعينين مفتوحتين كسمكه ، ما بين هاتين العبارتين تُحكى يوميات سكان بيروت وبوجه خاص الضاحية الجنوبية لبيروت ، تروي الرواية ثنايا الخوف الذي يبدأ من الطفولة ويمتد في الذاكرة ذلك الخوف المشترك في كل منطقتنا.حسن نصر الله أحد أبطال الرواية ومارداونا هناك من يسجل الأجوال وهناك من يسجل الصواريخ، عن الخوف في تاريخ الشعوب العربية وما تركته النظم الديكتاتورية مع أحمد محسن الصحفي والروائي اللبناني
إعداد وتقديم / ديمه ونوس
التعليقات (2)