أحمد محسن - صحفي و روائي اللبناني

رواية صانع الألعاب والتي تنتهي بعبارة لقد ماتت بعينين مفتوحتين كسمكه ، ما بين هاتين العبارتين تُحكى يوميات سكان بيروت وبوجه خاص الضاحية الجنوبية لبيروت ، تروي الرواية ثنايا الخوف الذي يبدأ من الطفولة ويمتد في الذاكرة ذلك الخوف المشترك في كل منطقتنا.

حسن نصر الله أحد أبطال الرواية ومارداونا هناك من يسجل الأجوال وهناك من يسجل الصواريخ، عن الخوف في تاريخ الشعوب العربية وما تركته النظم الديكتاتورية مع أحمد محسن الصحفي والروائي اللبناني

إعداد وتقديم / ديمه ونوس

التعليقات (2)

    سعيد السعدي

    ·منذ 7 سنوات شهر
    يبدو أن الضيف من خريجي مدرسة دريد لحام، مدرسة الفن – العفن بالأحرى – التنفيسي. مدرسة الجهل. لذلك فهو لا يعرف عن فوكو إلا الإسم. يبدو، من جهة أخرى، أن هناك من لم يستوعب درس 6 سنوات من تقتيل الشيعة، بكل أصنافهم، للسوريين. بحيث لا زال يعتبر أن من الشيعة من يؤمن بالحوار. في حين أنه لو قرأ صفحات من الكافي مثلا لأدرك أن ذلك من المستحيلات. لكن هناك من يفضل قراءة الروايات. و هو بذلك، من حيث لا يدري، يحفر قبر أحفاده. يبدو بالفعل أن جهلنا قائدنا إلى مقتلة أخرى. لكن المرة المقبلة سيكون عندهم نووي.

    سعيد السعدي

    ·منذ 7 سنوات شهر
    نسيت حاجة: "أقدمَ شابٌ لبناني قيلَ أنه يعملُ "بمجال الفن" على حرقِ طفل ٍسوري لا يتجاوزُ عمرهُ أربعةَ عشرَ عاما في البقاعِ الغربي اللبناني". هذا قرأته على صفحات هذا الموقع. إذا كان المجرم حسن نصر اللات سيدا كما يصفه هذا البرنامج، فالإعلام المنسوب للثورة يكذب. و إذا كان هو المجرم الذي نعرف، فوصفه بالسيد شتم لكل الأبرياء الذين سفك دمهم أو حرض على ذلك.
2

الأكثر قراءة

💡 أهم المواضيع

✨ أهم التصنيفات