استطاعت التفاصيل السورية بأدق معالمها، الدخول إلى الحياة الأوروبية ولاسيما في #ألمانيا.. فكل ما يرغب به المواطن السوري يمكن الحصول عليه، حيث نقل الحرفيون السوريون أجمل منتجات مدنهم، ، كالحلويات مثلا،ً ليستفيد منها اللاجئين، وأبناء البلد المضيف.. ومع الأخوين ملص حجج اللاجئين للتهرب من تعلم لغة البلد المُضيفتقديم - حازم العريضي
إعداد – أروى الباشا
تقرير -مكسيم العيسى
التعليقات (0)