أما في القصة الثانية يروي محمد العريضي وهو من أبناء حمص أيضاً تفاصيل النزوح بين أحياء مدينته والحصار فيها وكيف هجر قسرياً إلى مدينة الباب في ريف حلب حيث بدأت معناته في التأقلم مع المجتمع الجديد والانخراط في سوق العمل .
أما في القصة الثانية يروي محمد العريضي وهو من أبناء حمص أيضاً تفاصيل النزوح بين أحياء مدينته والحصار فيها وكيف هجر قسرياً إلى مدينة الباب في ريف حلب حيث بدأت معناته في التأقلم مع المجتمع الجديد والانخراط في سوق العمل .
التعليقات (0)