النفير العام.. هذا ما أعلن عنه فريق إدارة الأزمة في درعا.. فالفصائل المقاتلة في الجنوب السوري اختارت المواجهة العسكرية ورفضت الشروط الروسية التي تريد أن تفرضها عليهم.. يأتي قرار الفصائل عقب الاتفاقات التي قامت بها بعض الفصائل التابعة لأحمد العودة الذي انصاع للإرادة الروسية وسلم سلاحه الثقيل مقابل الإبقاء على سيطرته على المنطقة لثلاثة أشهر.. فما هي الخيارات العسكرية المتاحة أمام الفصائل؟ وهل تستطيع الصمود أمام هجمات النظام وحليفه الروسي؟
العقيد اسماعيل أيوب – المحلل العسكري – عمان
سمير نشار – المعارض السوري – اسطنبول
التعليقات (0)