اغتيالاتٌ طالت عددا من القياداتِ وعناصر ِالفصائلِ بمختلفِ تشكيلاتِها كان آخرُها اغتيالَ أحمد الظافر رئيسِ اللجنةِ الأمنية في قلعةِ المضيق..
أصابعُ الاتهام تُشيرُ لعدة ِجهاتٍ منها تنظيمُ داعش، لكن الأدلةَ تُشيرُ بشكلٍ كبير إلى ضلوعِ النظام بهذه الاغتيالات بهدفِ إحداثِ فتنةٍ بين الفصائل وعودةِ حالةِ الفوضى الأمنية في المنطقة.. فمن يقفُ وراءَ هذه الاغتيالاتِ التي تجري في الشمال ِالسوري؟ ومن له المصلحة ُبإحداثِ فوضى في المناطقِ التي تُسيطرُ عليها الفصائل؟
تقديم: أحمد الريحاوي
مصطفى سيجري – القيادي في الجيش الحر – الريحانية
عمر كوش – الكاتب والمحلل السياسي – اسطنبول
التعليقات (0)