وتسبب ربط كلمة "فتاة غير مؤدبة" مع مصطلح "المدارس" المختلطة بجدل كبير، حيث انتقد البعض هذا الأسلوب مطالبين وزارة التربية بالتدخل ومنع استمرار بيع الكتاب.
ومن الأمور التي تم ذكرها في الكتاب وأثارت جدلا أيضا، هي قصة "اصطحاب مجد لزميلته غير المؤدبة إلى الحدائق العامة والقيام بالفعل المخزي، ودعوة زميله فهد إلى مشاركته في هذه الأفعال المخزية".
وبحسب موقع "مراسلون" السوري فإن الكتاب يسلط الضوء، بشكل عام، على رفاق السوء في المدارس وكيفية تأثيرهم على المراهقين الآخرين سواء بالتدخين أو بـ"المغريات الجنسية".
وعبر العديد من السوريين على مواقع التواصل الاجتماعي عن صدمتهم من المحتوى، وقال أحدهم: "هدول قصص أطفال ولا +١٨ شو هالانحطاط الي وصلوله لا والعنوان سلسلة أخلاقية للناشئين وعناوين القصص ولا إلها علاقة بالمضمون شو عّم بصير بهالدنيا"، وعلق آخر "كيف تصبح فاسق بأربعة صفحات مع السلسلة الأخلاقية للناشئين".
التعليقات (0)