وأفاد موقع "مراسلون" أن أحد سكان ريف حلب تقدّم بادعاء إلى شرطة ناحية مسكنة يتضمن فقدان ولده البالغ من العمر تسعة أعوام، وعدم العثور عليه.
وأضاف أنه من خلال عمليات البحث عُثِر على الطفل وهو مفارق الحياة ضمن أحد الأبنية المهجورة في ناحية مسكنة، وبالكشف الطبي على جثة المغدور تبين بأنه تعرض لhغتصاب قبيل قتله.
التحقيقات
وتمكنت عناصر شرطة ناحية مسكنة من إلقاء القبض على الفاعلين، وبالتحقيق معهما ومواجهتهما بالأدلة اعترفا بإقدامهما على الاعتداء جنسياً على الطفل المغدور وقتله بواسطة ضربه بحجر كبير على رأسه، ما أدى إلى وفاته.
وكانت صفحات موالية، ذكرت الأسبوع الماضي أنه تم العثور على جثة طفل في منزل مهجور في مدينة مسكنة بريف حلب الشرقي، بعد تعرضه للاغتصاب.
يشار إلى أنه تكررت حوادث اغتصاب الأطفال في مناطق سيطرة ميليشيا أسد بحلب، حيث شهد الشارع الحلبي عملية اغتصاب لـ 6 طالبات مدرسة (ابتدائي) على يد مستخدم "آذن" مدرسة في حي قاضي عسكر بالمدينة.
التعليقات (0)