هل غضب النظام على حسيب كيالي لأنه كاتب ساخر أم لأنه كتب جمهورية إدلب العظيمة؟

حسيب كيالي الأديب السوري الساخر، يعد من رواد الأدب الساخر في سوريا، أطلق عليه البعض تشيخوف العرب لكونه تفنن بالقصة القصيرة وأبدع فيها، واستطاع أن يصل عبر قصصه وحكاياته لكل الطبقات بمختلف ثقافاتها، وعلى الرغم من مغادرته إدلب في سن مبكرة إلا أنها لم تغادره وكانت المحور الذي تدور فيه أغلب قصصه ورواياته، فما هي أهم المحطات التي شكلت وأغنت شخصية الأديب حسيب كيالي؟ وما هي إضافاته على المستوى الأدبي والقصصي؟ وما مدى ارتباطه بمحافظته إدلب؟

تقديم: نور زكي

إخراج: أحمد حميدي

ضيوف الحلقة:

الدكتور رياض نعسان آغا- وزير الثقافة السوري الأسبق

صبحي دسوقي – كاتب وباحث

محمد أحمد عز الدين – ناقد أدبي