ما المهرجان الذي تنوي وزارة الثقافة الروسية إقامته في سوريا؟

صورة تعبيرية
كشفت وسائل إعلام روسية، عن عزم وزارة الثقافة الروسية طرح مناقصة إقامة مهرجان السينما الروسية في مناطق ميليشيا أسد الطائفية في سوريا عام 2019.
مهرجان جديد
وبحسب ما نقل موقع "روسيا اليوم" عن الوزارة بدأت بتلقي العروض بتولي ترويج الأفلام الروسية في إطار أسبوع السينما في سوريا.
وجاء على موقع إدارة فن السينما التابع لوزارة الثقافة الروسية أن الإدارة فتحت منذ 12 أغسطس الجاري ملف الاقتراحات الواردة من المنظمات والمؤسسات السينمائية بشأن إنفاق مبلغ قدره مليونا روبل (ما يعادل نحو 30 ألف دولار) من موازنة الدولة لغرض ترويج الأفلام الروسية عام 2019 عن طريق إقامة مهرجان أسبوع السينما الروسية في الجمهورية العربية السورية.
واشترطت الإدارة على المؤسسات والمنظمات المشاركة في المناقصة ألا تكون أجنبية وألا تزيد حصة الأجانب في رأسمالها التأسيسي عن 50% وألا تكون قابلة للإفلاس ولا تترتب عليها ديون وغرامات غير مسددة.
واتخذت روسيا منذ تدخلها إلى جانب "نظام الأسد" في عام 2015 لقمع الثورة السورية، عدة خطوات لزيادة التغلغل الروسي في سوريا، منها ما بحثه وفد روسي، برئاسة مدير عام هيئة الثقافة الروسية ألكسين بولكونيكوف، مع رئيس جامعة دمشق محمد ماهر قباقيبي، في أيار الماضي، لتطوير العلاقة في مجال التعاون الأكاديمي بين منظومة التعليم العالي لدى نظام الأسد والجامعات الروسية، وسبقها في نيسان الماضي إعلان وزارة التربية في حكومة الأسد، نشر اللغة الروسية "أون لاين" على الإنترنت للراغبين في تعلمها.
وكذلك كشفت معاون وزير التعليم العالي لشؤون البحث العلمي سحر الفاهوم لصحيفة "الوطن" الموالية، استمرار التعاون مع الجامعات الروسية لبحث الموضوعات التي تنعكس على الطلاب وإيفادهم للدراسة في تلك الجامعات.
مهرجان جديد
وبحسب ما نقل موقع "روسيا اليوم" عن الوزارة بدأت بتلقي العروض بتولي ترويج الأفلام الروسية في إطار أسبوع السينما في سوريا.
وجاء على موقع إدارة فن السينما التابع لوزارة الثقافة الروسية أن الإدارة فتحت منذ 12 أغسطس الجاري ملف الاقتراحات الواردة من المنظمات والمؤسسات السينمائية بشأن إنفاق مبلغ قدره مليونا روبل (ما يعادل نحو 30 ألف دولار) من موازنة الدولة لغرض ترويج الأفلام الروسية عام 2019 عن طريق إقامة مهرجان أسبوع السينما الروسية في الجمهورية العربية السورية.
واشترطت الإدارة على المؤسسات والمنظمات المشاركة في المناقصة ألا تكون أجنبية وألا تزيد حصة الأجانب في رأسمالها التأسيسي عن 50% وألا تكون قابلة للإفلاس ولا تترتب عليها ديون وغرامات غير مسددة.
واتخذت روسيا منذ تدخلها إلى جانب "نظام الأسد" في عام 2015 لقمع الثورة السورية، عدة خطوات لزيادة التغلغل الروسي في سوريا، منها ما بحثه وفد روسي، برئاسة مدير عام هيئة الثقافة الروسية ألكسين بولكونيكوف، مع رئيس جامعة دمشق محمد ماهر قباقيبي، في أيار الماضي، لتطوير العلاقة في مجال التعاون الأكاديمي بين منظومة التعليم العالي لدى نظام الأسد والجامعات الروسية، وسبقها في نيسان الماضي إعلان وزارة التربية في حكومة الأسد، نشر اللغة الروسية "أون لاين" على الإنترنت للراغبين في تعلمها.
وكذلك كشفت معاون وزير التعليم العالي لشؤون البحث العلمي سحر الفاهوم لصحيفة "الوطن" الموالية، استمرار التعاون مع الجامعات الروسية لبحث الموضوعات التي تنعكس على الطلاب وإيفادهم للدراسة في تلك الجامعات.
commentالتعليقات