تناقلت مواقع وصفحات محلية موالية صوراً تُظهر طوابير الناس في اللاذقية على مراكز توزيع الغاز المنزلي، الذي تعاني من نقصه مناطق ميليشيا أسد الطائفية.
وأظهرت الصور طابور كبير من الأهالي ضم رجال ونساء وأطفال، يوم السبت، وهم ينتظرون لساعات طويلة، لا سيما في ظل برد الشتاء القارس.
ووصف رواد مواقع التواصل الاجتماعي منظر الطوابير، بأنه "أطول طابور غاز في مطلع عام 2020 في اللاذقية".
وعلّق أحدهم بقوله: " في ظل حكم بيت الأسد الشعب بالشوارع مشرد يبحث عن الخبز والغاز والمازوت والبنزين والسكر وبقولوا سوريا أحلى بلد بالعالم".
وعلق آخر: " شو فينا نحكي ليش حدا برد أصلا بلد لا حسيب ولا رقيب وما بتوقع غير براس الفقرا".
التعليقات (2)