الآثار السلبية لتفشي فيروس كورونا انعكست على الأعمال التجارية في كل دول العالم، والسوريون لم يكونوا في معزل عنها، بل أثرت عليهم بشكلٍ لافت وخصوصاً في دول اللجوء.