معركة تل حميس وبيان الردع

معركة تل حميس وبيان الردع
إن النقص الذي يعانيه موخراً جيش الأسد الباسل بات تأثيره واضحاً في معارك نظام الإرهاب الأسدي وخاصة بعد عجزه بالطرق الملتوية عن اجبارأبناء الأكثرية المنتفضة عليه وكثيرمن ابناء باقي فئات الشعب السوري ومنهم أبناء الشعب الكوردي من الالتحاق بهذا الجيش الطائفي والتي ظهرت للقاصي والداني طائفيته وطائفية طريقته في قمع الثورة السورية وبسبب عدم إمكانية العيش المشترك مع أبناء الطائفة المشكلة لهذا الجيش هرب من هرب سواء بعضهم التحق بالجيش الحر والكتائب العسكرية التابعة للمعارضة أو أخرون عادوا لبيوتهم ومنها فرّوا خارج سوريا والنقص بات يظهر أيضاً واضحاً في بنية الجيش العتادية نتيجة الخسائر التي مني بها وتدمير كثير من مقرات كتائبه وألويته و استحالة إستمرار البقاء فيها والإحتفاظ ببقاياها، حتى وصلت خسائره البشرية بالأرقام إلى أكثر من 100 000 قتيل غالبيتهم أقلويين من طائفته التي عودت أبنائها على الإلتحاق بصفوف هذا الجيش وبفروع النظام الأمنية ( 80% من رتب صف الضباط والضباط من هذه الطائفة ) وبالتالي من الطبيعي أن تكون معظم الخسائر الأسدية واقعة على أكتاف هذه الطائفة ولا نكذب اذا قلنا إن النقص بات واضحاً على قوات ميليشيات الطائفة الأخرى الشيعية التي تبنته في المنطقة نتيجة تعرضها للخسائر البشرية هي أيضاً وخاصة في الكمائن التي كانوا يقعون فيها نتيجة كونهم غرباء عن بلادنا وكانوا يتركون لوحدهم متعرضين للخيانة من ما زرعت الخيانة فيهم تجاه أبناء بلدهم وهذه الخيانة كانت سبباً في عزوف أخرين من العراق كانوا يريدون الالتحاق مجرد أن تصلهم أخبار الهزائم والكمائن والخيانات حيث كان دور هذه الميليشيات القادمة من لبنان و العراق وايران واليمن واضحاً مؤخراً لا كما قيل لهم أنها سيكونون قوات مساندة وحراس لمرقد زينب عليها السلام و إذ بهم في وجه المدفع وأصبحوا قوات أساسية لمعركة القلمون التي أشرفت عليها ايران و حزب الله بشكل أساسي ومباشر وكان واضحاً هذا الدور في كمية المجازر الطائفية التي إرتكبت في مدن القلمون من قبل هذه القوات وانتشار صورهم وهم يرتكبونها.

كل هذه المقدمة لأصل أن هذا النقص وكنتيجة له قام النظام ومؤخراً بتوريط قوات حماية الشعب الكوردية ( YPG ) التابعة لحزب الإتحاد الديمقراطي ( PYD ) في معارك تل حميس في مدينة الحسكة موهماً هذه القوات أن المقاتلين في تل حميس هم من عصابة داعش فقط ولأنهم أغبياء ولم يفكروا بأن تكون الكتائب في تل حميس هي من أهلها وأذاقت النظام الويلات و ليست كتائب داعش الحليفة والتي تمرن على هزيمتها بفعل التمثيليات الكثيرة التي دخل كل منهما وجهاً لوجه معاً في المناطق الكوردية وكنا نقولها لهم داعش تدفش من قبل النظام لمحاربة قواتكم و ذكرناهم كيف صفحات المخابرات الأسدية في تموز 2012 نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي قائمة بـ 47 كتيبة ولواء تحضر للهجوم على الشعب الكوردي في سري كانييه ( رأس العين ) وهذه الكتائب حملوها كل أسماء الصحابة وأمهات المؤمنين عن عمد وقصد علماً قبلها بشهر فقط أربع كتائب لوحدها حررت مطار تفتناز العسكري المدجج بالأسلحة الثقيلة وبالمدافع والطائرات وليس مدينة مكشوفة مثل سري كانييه حولها سهل مكشوف وممتد للبصر ووقتها حققت قوات حماية الشعب الكوردية انتصارات كون هذه الجماعات كانت بأعداد قليلة على عكس ما ضخمت وهذا الإنتصار جعلت قوات الحماية الشعبية ومن خلفها حزب الاتحاد الديمقراطي صاحبة الشرعية والقرار في المناطق الكوردية ضمن عمل استخباراتي متقن و أعلن يوم 19 تموز -2012 تاريخ الثورة الكوردية الذي تبناه أبواق حزب الإتحاد الديمقراطي في برنامجهم السياسي وفي طلّاتهم الإعلامية وجعلوا هذا التاريخ يوماً مجيداً و إحتفل في ذكرى مروره في التموز الماضي وهكذا وبانتصارات مماثلة أقصيت كل الأحزاب الكوردية عن ممارسة دورها في مناطقها والتي أثق أنها لم تكن تفكر بما يخطط لها وكونها أيضاً ضعيفة ولها تاريخ مشبوه بالارتباط مع المخابرات السورية ولا يخفى على أحد انتشار صورة للدكتور عبد الجكيم بشار وهو مطومز جانب شخصيات من النظام في احتفال بعيد النوروز بعد ستة أيام فقط من إنطلاق الثورة السورية ، وأيضاً أقصي الشعب الكوردي و أحراره المناهضين للأسد فقمعت عامودا وعفرين و قامشلو و.... حتى سيطروا على كامل المناطق الكوردية طبعاً لم يتجاهل حزب الإتحاد الديمقراطي إنشاء جبهة أحزاب تقدمية كوردية تماماً كما فعل المقبور حافظ الأسد صديق عبد الله أوجلان نفسه في الثمانينات عندما شكل الأسد المقبور الجبهة التقدمية الوطنية من أحزاب أقرت بدور حزب البعث كحزب القائد للدولة والمجتمع، تماماً مثل ما هو الآن حاصلاً حزب الاتحاد الديمقراطي القائد للإدارة الذاتية الكوردية وللمجتمع الكوردي.

معارك تل حميس النظام الأسدي كان يخطط بدقة لها و أخذ في إعتباره الإحتمالين هزيمة قوات YPG وإنتصارها ايضاً وهذا ما جعله يعتمد عليها دون غيرها مع أنه يملك موالين له في المنطقة مثل جماعة ( الملثمون) التابعة لعضو مجلس الشعب الموالي له الشيخ محمد فارس .

وعلى عكس النظام فأن قوات حماية الشعب الكوردية ( YPG ) قدروا قوة وإمكانية الكتائب المتواجدة في تل حميس بشكل خاطئ و وضعوا إحتمال انتصارهم فقط دون أن يتركوا للهزيمة إحتمال وخاصة أن النظام أوهمهم بأنه سيدعمها بتغطية جوية من طيرانه وخاصة من مطار قامشلو وفعلا اليوم الأول قام النظام بطلعة جوية يعتقد أنه لم يستخدم فيها قوته النيرانية ثم عندما اقتربت قوات (YPG ) من تل حميس أكثر تركها النظام معتقداً أنها قاربت على الانتصار وخاصة سهولة وصولها لتل براك القريبة و على أطراف تل حميس تعرضت هذه القوات لاشتباكات عنيفة أدت إلى هزيمتهم مضحية بشباب الكورد و ( صباياهم ) ولا أعرف كيف زجّوا بالصبايا فحتى النظام وعلى مدار 34 شهر لم يضع شبيحاته النساء في مواجهة مباشرة مع قوات المعارضة و أنما قام بتدريبهن ليعوضن النقص في مناطقهم التي تمد الجيش بالرجال . المهم تعرضت قوات ( YPG ) في هذه المقتلة لهزيمة على أثرها انتشرت صور لجثث مقاتليه ومقاتلاته على مواقع التواصل الاجتماعي وعلى قنوات المعارضة وخاصة قناة تلفزيون الجيش الحر و شعرنا نحن الكورد بفاجعة خسارتهم ككورد وليس كشبيحة رغم أننا وقبل الاقدام على هذه المهزلة كتبنا ونوّهنا أن تل حميس ليست من المناطق الكوردية وأنكم تقاتلون نيابة عن النظام فيها وبالفعل كما توقعنا أتهمنا بالجبن والخيانة والعرعرة والارهاب والقاعدة مع أننا نملك فقط صفحاتنا وأقلامنا علماً أن اتهاماتهم استمرت حتى الآن بعد هزيمتهم وأننا كنا جبناء وغوغائيين ولم نشمّرعن أقلامنا عفواً عن أكمامنا ونعود اليهم من وراء الحدود التي طردنا خلفها وطرد معظم الشباب الكوردي اللامنتمي لآبوجيتهم ، حتى مقالي هذا مع أنني أستخدم الفكرة والقلم و أكتب رأي بهذه المقتلة بعد وقوعها فأنه سيكون سبب في وقوع هزيمتهم وبالتالي نستنتج أن الشرخ بين المكونات السياسية والإجتماعية للكورد زاد أكثر مما هوعليه قبل تل حميس وهو ما استهدفه وخطط له النظام فيما لو وقع إحتمال هزيمة هذه القوات، غير متجاهلاً أيضاً أنه سوف تزداد النقمة من قبل أبواق هذا الحزب على بقية فئات الشعب الكوردي الثائرضده .

دون أن يتجاهل النظام أيضاً المكاسب التي سيحصل عليها من العداء للشعب الكوردي بشكل عام من قبل باقي شرائح الثورة في صفوف الشعب السوري الثائر وفي مخطط واضح لحرب عربية - كوردية في المنطقة الشرقية الشمالية سواء انتصرت هذه القوات في معارك تل حميس أوهزمت كما وقع حتى أنني اليوم قرأت على صفحات أحد نشطاء الكورد ما يلي : ( رسالة الى الـ ب ي د والمجلس الوطني الكوردي وباقي المكونات السياسية الكوردية ، المنطقة الكوردية علئ حافة الهاوية ، الاوباش قادمون ويحللون كل شئ ، هذه المرة غير تلك التي سبقتها مثل سرى كانييه وتل ابيض ، يجب ان تتوحد الصفوف وحصرا العسكرية ، ام انكم لاتدركون خطورة الموقف ، هذه المرة ستكون قاضية يجب ان تتوحد القوة العسكرية).

فكتبت له : ربما لا تتوهم وخاصة قد توحدت كتائب المعارضة الإسلامية مع كتائب الجيش الحرو كشفت الكثير من الأوراق والخوف ان يكون الدور بعد داعش على من يعتبرونهم مكملين لداعش بزي الكورد وملامحهم متخذين ما حدث في تل حميس مبرر لدخول المناطق الكوردية ومن منطلق البادي أظلم وكتبت أرجو ان أكون أنا وانت مخطئين بالتحليل.

ولم تمض ساعات قليلة حتى أصدرت جميع الكتائب في تل حميس تعهد وقسم بعدم محاربة الدولة الاسلامية داعش في منطقة تل حميس وما حولها متفقين على تشكيل هيئة شرعية ترفع اليها كافه القضايا والخلافات مع الدولة الاسلامية و تشكيل غرفة عمليات موحدة لكافة الفصائل ومنع الانفراد بالعمل العسكري و اصدارعفوعام عن كافة المتعاملين مع النظام كبادرة حسن نية علّ الله يتوب عليهم وعدم مهادنة حزب العمال الكردستاني والنظام المجرم وكل ميليشيا تتبع له في إشارة لحزب الله وميليشيا أبو الفضل عباس. وعلى نفسها جنت براقش كما يقولون وإلى الآن البراقش هم قوات ( YPG ) ولم يشملهم الشعب الكوردي الذي سيكون في المواجهة كحاصل تحصيل.

هذا التوجه من قبل النظام لحرب كوردية – عربية بعد فشله وفقدانه الأمل في حصول مواجهات كوردية – كوردية مع أنه استخدم هذه القوات كأداة لها في إفتعالها عبرالعنف المنظم الذي مارسه الحزب على الشعب الكوردي وعلى مدى 34 شهروالتي قوبلت برفض شامل من أطراف الكورد جميعهم راضين بقسمتهم من القمع والارهاب الممارس عليهم وما زال يمارس حتى اليوم ، حتى أن أحدهم وهو مسؤول حزب من الأحزاب الكوردية الذي يحارب ويقمع على يد هذه القوات ويعتبر هذا المسؤول سياسي ومخضرم كونه حضر كل مؤتمرات المعارضة السورية وكل مؤتمرات الأحزاب الكوردية ومؤتمرات أصدقاء الشعب السوري بإسم الوفد الكوردي وبعد كل حضور كان يقول لنا لقد حجزنا مقعد لنا في المؤسسات واللجان التي ستنبثق من هذه المؤتمرات، هذا السياسي عندما طلبنا منه أن يتحرك و يفعل شيء عندما قامت قوات الحماية الكوردية المزعومة بإعتقال شخصية هامة ومؤثرة في الحراك الثوري على الأرض وبالتحديد في عفرين وبينما هو في أوربا رد علينا و كتب على صفحته : ظلم الأخ سينسى غداً ويزول وسجون القريب أكثر راحة من سجون الغريب وكأنها مكيفة مثلاً وضرب الحبيب زبيب في منطق واضح أنه متخوف على نفسه من إنتقام قد يتعرض له ومتخوف على مصالحه المادية حصراً في عفرين دون أن يأخذ المصلحة العامة والتعذيب الذي سيتعرض له المعتقل بعين الإعتبار.

وقمة الإسفاف كانت بعد هزيمة قوات ( YPG ) وإعلان الانسحاب من تل حميس حين أصدروا بيان يشبه البيانات الأسدية الرادعة ، فيه حمّلت الهزيمة العسكرية للكورد الأخرين ( أحزاب ونشطاء خونة ) و حمّلت أيضاً لأطراف كوردية اقليمية متواطئة مع المعارضة العربية السورية ومخابرات دول إقليمية في سيناريو يكاد يشابه سيناريو الذي يسوقونه أبواق النظام الأسدي قائلين أن مؤامرة كونية حيكت ضد قواتهم الباسلة متسببة بالهزيمة وما وراء الوراء للهزيمة.

ولم ينسوا أن يكذبوا على أنصارهم ممن يعرف القراءة والكتابة أمثال أبواقهم على أنهم حققوا أهداف حملتهم بردع كل من يحاول مجرد التفكيرالاقتراب للمناطق التي يسيطرون عليها مع أن قوات الأسد متمركزة في مطار مدينة قامشلو القريبة عاصمة إدارتهم الذاتية وأن أمن النظام و شبيحته داخل المدينة يجولون ويصولون وحتى الشبيحة من الكورد البعثيين أمثال عمرأوسي و بروين ابراهيم الداشرة والتي تعربد في شوارع قامشلو وتجمع اللايكات للأسد ولي نعمتها دون أن يتعرض لها أحد بالإعتقال كما يتعرض ناشط كوردي له ، وأيضاً عصابات محمد الفارس التي كان من الممكن أن يعتمد عليها الأسد في موقعة تل حميس متواجدة في قامشلو بكثافة وهذه العصابات تعمل كا ذكرت باسم ( الملثمون ) حيث كل ملثم مزود بسلاح و جراب في رأسه ، أما السلاح فمعروفة وظيفته في حين الجراب في الرأس لعدم التعرف على هوية الملثم العشائرية كونه بالتأكيد من أبناء عشائر المنطقة نفسها التي يمارس إجرامه عليها وبالتالي تجنب حدوث ثارات عشائرية ليس عند رغبة النظام وإنما بإتفاق من بعض شيوخ العشائر الموالين للأسد. ومع ذلك لم تفكر قوات حماية الشعب (YPG ) بطرد هؤلاء وغيرهم من أتباع النظام والاحتكاك بهم وردعهم لا للاقتراب كما يدعي البيان وإنما تضييق تواجدهم داخل المناطق الكوردية وهو ما يؤكد كذب إدعاءاتهم بحماية الشعب الكوردي والتي من هذه الوظيفة الكاذبة استمدوا اسم قواتهم ( وحدات حماية الشعب YPG ) وهي في الواقع تابعة لقوات الأسد الباسلة وحامية له وأنهم وجدوا لقمع الشعب الكوردي الثائر ضد الأسد وقمع مظاهراته ومطاردة كل كوردي حر ثائرحتى يضطر للحفاظ على حياته وحياة أفراد عائلته فيخرج من سوريا دون أن يكف عن ثورة الحرية التي سينالها الشعب السوري رغماً عن أنوف جميع العصابات الإستبدادية و رغماً عن أنوف الطغاة كل الطغاة في هذا العالم اللاحر.

التعليقات (7)

    ابوجي مهدد

    ·منذ 10 سنوات 3 أشهر
    دق المي وهي مي الأبوجية اوسخ من النظام وداعش والله يخلصنا منن التلاته علماً اذا سقط بشار البقيين راح يسقطوا لأنن من كرتون

    الآبوجية هي الاسم الحركي للجحوشكية

    ·منذ 10 سنوات 3 أشهر
    تل حميس ليست مفاجئة لمن يعرف حقيقة الآبوجية وهي تذكرنا بالعقود الثلاثة لبروز هذا الورم السرطاني الدخيل في الجسم الكوردستاني منذ أن انتقل جميل الأسد من التجربة الفاشلة ل[جمعية الامام مرتضى] الى استقدام واستعمال الزمرة الأوجلانية المنشقة عن ال ب ك ك في 1984 وما جلبته من دمار أكثر من 5000 قرية كوردستانية في الشمال اكوردستاني لتفضي الى لا شئ فقط لتجعل الأجير المخابراتي أوجلان [قائدا]و[مرشدا]!؟ ولا جديد تحت الشمس. الجحشوكية ليست شتيمة بل هي التوصيف الشعبي الوطني الكوردي ل[فرسان] صدام.والفهم نعمة

    من آل خورشيد عبدالقادر

    ·منذ 10 سنوات 3 أشهر
    يا حيف يا مروان يا خورشيد على تربيتك الصالحة .... يلي تربيت فيها على حبك لشعبك و الآن بعت أصالتك بكمشة من الدنانير . نحن بريئون منك و عفرين بريئة منك أيها الضال .

    ابو حمد

    ·منذ 10 سنوات 3 أشهر
    لا اعرف من اين ابدا ولكن اريد ان اعرف من اين اتيتم بحرف الواو الزائد كنا ولا نزال نقول الكردي يعني يريدون ان ينفوا صفة *** حتى لاتتشابه التسمية ومع كل احترامي وتقديري للشرفاء والعظماء من هذا الشعب وانا اعلم ان فيه الكثير الكثير من هم افضل مني انا ولكن فيهم من ان *** بذاته يخجل من التشبه بهم فمتى سيعلم هولاء مع من هي مصالحهم اما يتعلم هولاء الدروس من التاريخ لماذا يريدون ان ينطبق عليهم المثل القائل القط ميحب الاخناقه اللهم رد المسلمين جميعا الى دينك ردا جميلا امين

    كوردي حر

    ·منذ 10 سنوات 3 أشهر
    التعليق خالف قواعد النشر

    مروان خورشيد عبد القادر

    ·منذ 10 سنوات 3 أشهر
    من هذا *** الذي ينتحل اسم عائلتي وانا الذي أعرفهم جميعا وكلهم يكرهون رب الابوجية اوجلان مع أني في مقالي أدافع عن شعبي الكوردي الذي تورطه هذه العصابة المسماة ي ب ك في حروب لا ناقة لهم فيها ولا بطيخ مبسم ... من هذا *** الذي يعرف انني أضع مصالح الكورد قبل مصالح اي حزب وخاصة اذا كان عميلا مثل حزب ب ي د .... من هذا *** الذي ينتحل اسما نظيفا كاسم ابي و عائلتي ولا يعرف ان غالبية أفراد العائلة لا ينتمون لهذا الحزب بل لا يعرف ان هذا الحزب يبتز يوميا أفراد العائلة و ينهبون منها بحجة الحماية

    جرناس الخابور

    ·منذ 9 سنوات 11 شهر
    الكلام حلو لكن على الواعين لحقيقة هؤلاء من اخواننا الكرد أن ينشطوا في توعية الأهالي لعدم انخراط المراهقين من شباب الكرد في صفوف هؤلاء الشبيحة المصادرين لحقوق الشعب الكردي واللذين يقفون حجر عثرة في مشاركة الأكراد أهلهم السوريين ثورتهم المباركة....
7

الأكثر قراءة

💡 أهم المواضيع

✨ أهم التصنيفات